News
29th October 2025
احتضان روح العطاء هذا الخريف
News
29th October 2025
احتضان روح العطاء هذا الخريف
News
1st October 2025
فهم الزكاة: ركيزة الإيمان
News
5th September 2025
المولد النبي: عيش تعاليم النبي (صلى الله عليه وسلم) من خلال العطاء اليومي
News
2nd September 2025
أعط بنية: ما الذي يجعل الأعمال الخيرية مجزية حقا؟
مع انعشاد الهواء وحلول الخريف، حان الوقت المثالي للتكاتف وإحداث فرق في المكان الذي يهم فيه الأمر - في مجتمعاتنا. في بيني أبيل، نؤمن بأن كل عمل صغير من أعمال اللطف يمكن أن يشعل تغييرا دائما في الأماكن التي نعيش فيها ونعمل وننمو فيها.
كل بلدة ومدينة لديها تحدياتها غير المرئية. عائلات تعاني من فواتير التدفئة، جيران مسنون يواجهون الوحدة، أو بنوك الطعام المحلية التي تعاني من ضعف - هذه قصص حقيقية تحدث حولنا. دعم مجتمعك يساعد على بناء الصمود والأمل والوحدة في وقت يحتاجه الناس أكثر.
عندما نقوي مناطقنا المحلية، لا نساعد الأفراد فقط، بل نبني مجتمعا أكثر لطفا وترابطا للجميع.
أحيانا تكون أغلى هدية ليست المال، بل الوقت. اعرض المساعدة في ملجأ محلي، مطبخ مجتمعي، أو نادي شباب. حتى بضع ساعات في الأسبوع يمكن أن تحدث فرقا ذا معنى وتذكر الآخرين بأنهم ليسوا وحدهم.
غالبا ما تعمل الجمعيات الخيرية الصغيرة بهدوء خلف الكواليس، ومع ذلك فإن تأثيرها هائل. من خلال التبرع أو جمع التبرعات أو حتى نشر الكلمة، تساعد هذه المنظمات على مواصلة عملها الحيوي.
اجمع جيرانك أو أصدقائك لتنظيم جمع الطعام، أو جمع المعاطف، أو نزهة برعاية. المشاريع المجتمعية لا تجمع الأموال فحسب، بل تعزز العلاقات وتجمع الناس معا في عمل إيجابي.
أحيانا تبدأ المساعدة بمحادثة بسيطة. اطمئن على شخص يعيش بمفرده، أو عرض المساعدة في المهمات، أو شارك وجبة دافئة. هذه الإيماءات الصغيرة تبني أسس مجتمع موحد، ومهتم.
في هذا الموسم، دعونا نتذكر أن الكرم ليس فقط للعطاء في الخارج - بل هو أيضا عن رعاية روح الوحدة حيث نعيش. كل فعل صغير، وكل تبرع، وكل ساعة تطوع تبني مجتمعا أقوى وأكثر رعاية.
في بيني أبيل، ندعوك للانضمام إلينا في تعزيز مجتمعك. معا، يمكننا أن نجعل هذا الموسم موسما مليئا بالتواصل والرحمة والرعاية الجماعية
كل قرش يساعد شكرا.